A Simple Key For التشوهات المعرفية Unveiled



على سبيل المثال: أن يكون الطالب مقتنعا بالفشل قبل دخول الاختبار، في حين أنه استعد له جيدا.

مغالطة العدالة: يشعر الفرد الذي يقدمها بالإحباط لأنه يعتقد أنه الشخص الوحيد الذي يتصرف بنزاهة وعدم مرونة في الحكم على ما هو عادل وما لا يتماشى مع آرائه ورغباته واحتياجاته وتوقعاته.

أو، حصل الطفل على درجات سيئة في الامتحانات، فتعتقد والدته أن السبب في ذلك هو أنها ليست أما جيدة كفاية.

إنهم يميلون إلى مقارنة أنفسهم باستمرار مع الآخرين الذين يصدرون أحكامًا قيمية ، إذا كانوا أكثر أو أقل ذكاءً ، وسيمًا ، وناجحًا ، وما إلى ذلك.

إعادة بناء الإدراك : أشعر أنها تكذب علي لكن لا يجب أن يكون إحساسي صحيحا ، سأخبرها بالأمر و استمع إلى وجهة نظرها الحقيقية.

قراءة الطالع: الكهانة هي تشويه معرفي حيث يتنبأ الأفراد بأحداث مستقبلية سلبية على وجه اليقين، وغالباً دون أي أساس واقعي.

يعتقد من لديه هذا النوع من التشوه الإدراكي أن الكون يدور حوله ، و كل شيء يحدث بسببه و لأجله . فإذا حدث شيء للشخص الذي يحبه فيأخذ الموضوع بشكل شخصي.

الوصول إلى الاستنتاجات الأولية (عادة ما تكون سلبية) اعتمادا على التشوهات المعرفية القليل (إن وجدت) من الأدلة. وهناك نوعين فرعيين محددين:

يصفي الشخص جميع الجوانب الإيجابية من أي أمر أو موقف يحدث في حياته، وينظر جيداً إلى الجانب السلبي فيه ويركز في التفكير فيه، وينطبق ذلك على وجهة نظره في الأشخاص أيضاً، فمثلاً الشخص الكريم واللطيف والذي يمتلك الكثير من الصفات الإيجابية ولكنَّه غير جميل الشكل، فيركز أحدهم في صفته السلبية هذه ويقلل من أهمية أخلاقه الحميدة، أو يمكن ملاحظة ذلك عندما يتكلَّم شخص عن فشله في عمله بشكل دائم لمجرد إخفاقه في أمر معيَّن على الرغم من امتلاكه لعدة نجاحات هامة ومميزة أخرى، ولكنَّه يقلل من أهميتها ويَعُدُّها أمراً طبيعياً جداً.

يظن الإنسان في هذه الحالة أنَّه سوف يُكافأ على تضحياته التي قدمها وعلى جهده المبذول في أمر ما، أو سيحصل على مكافأة إلهية بعد معاناته من فقدان شيء غالٍ؛ وذلك لأنَّ كل إنسان سوف يلقى نتيجة تعبه في الحياة، وهذا يعني أنَّه سوف يُصاب بالإحباط نور الامارات والحزن الشديد إن لم يحصل على تلك المكافأة الرائعة المُنتظرة.

السلبية: تظهر عندما يميل الشخص باستمرار إلى عمل تنبؤات سلبية لأحداث حياته اليومية ، مثل "أنا متأكد من أن مقابلة العمل ستسير بشكل سيء بالنسبة لي" أو "أنا متأكد من أنني لن أجتاز الامتحان".

القفز إلى الإستنتاجات لن يولد سوى الشعور بالقلق والتوتر ، وبالتالي ستهدر طاقتك لأن القفز إلى الاستنتاج دون جمع المعلومات الكافية غالبا لايؤدي إلى عواقب حميدة.

فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث.

انخفاض احترام الذات: غالبًا ما تتضمن التشوهات المعرفية النقد الذاتي واللوم الذاتي، مما قد يؤدي إلى تآكل احترام الذات وتقدير الذات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *